في الحقيقة هذه أجمل الرسائل التي وصلتني خلال العام 2007م. والجميل أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير إلزامية أو تحذيرية أرجوكم إقراؤها ببصائركم لا بأبصاركم
لكي تدرك قيمة الصديق .... اخسر واحد
لكي تدرك قيمة الأخت .... أسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغتنمها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة .... أسأل عن إحساس من على فراش الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله.... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
الإيميل الثاني:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسرإحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب ..
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه اللهجلَّ وعلا ..
الإيميل الثالث:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ..... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت ..... فأخذ يسرق من البيت الطعامفأخذ صاحب البيت يراقب القط ..... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها '
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
الإيميل الرابع:-
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت(( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي ..... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب ..... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء ..... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ...... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
الإيميل الخامس :-
تخيل ....... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
من الاستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بإرسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر ..... أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك وانشرها
قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً '.
هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك .... بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك